الخميس، نوفمبر 26، 2009

من حقنا نعليها ونعيش فيها





فى ظل مجتمع مصرى لا تجمعه الوحدة وحب الوطن الا عند التجمعات الرياضية والحربية

يقبل راى غيره دون مناقشة

يفعل اى شىء كى يحيا سعيدا

يعيش مظلوم من يوم ولاته

يقبل الظلم ولا ينطق بالحق

يحزن من اقل الاشياء

حساس وهى صفة ضميره

يعتز بكونه مصرى

كرامته مهدورة عند جميع الشعوب

يقال انه شعب التفاهات

ومن هنا نستطيع ان نقول ان الايجابية اصبحت معدومة تماما عندنا لدرجة ان السلبية انطبعت على وجوه الناس
فلماذا لا نعيد للايجابية حقها من جديد وان نعلى راية الاسلام وننكس رايات الظلم

وهذا هو منهجى فى سير الحياه دون مشاكل


..............................................................................................
كن ايجابى وامتخافش

دا الظلم يوم مبيتعادش

والحرية دايما عالية

والحق عمره مايزعلش

يلا نقول باعلى صوت

احنا المدونين الايجابيين